قالت ميشيل دن، الخبيرة بمركز كارنيجى الأمريكى للسلام الدولى، إنه على الرغم من تأجيل بداية الدراسة فى الجامعات والقيام بما أسمته "حملة الاعتقال الوقائية"
لا يوجد المزيد من البيانات.