وردت هذه الجملة القرآنية فى سياق الحديث عما قد يقع بين الأزواج من أحوال قد تؤدى إلى الاختلاف والتفرق، وأن الصلح بينهم على أى شىء يرضيانه خير من تفرقهم، غير أنها قاعدة هامة من قواعد بناء المجتمع، وإصلاحه، وتدارك أى سبب لتفككه.
لا يوجد المزيد من البيانات.