دور غريب تمارسه شركة "‘إيبسوس" فى تشويه الإعلام المصرى، وتسويق بحوث غير قائمة على أسس علمية على أنها الأكثر دقة فى العالم كله، فيما يخالف الواقع هذه الحقيقة، ويثبت
لا يوجد المزيد من البيانات.