يمكن أن نأخذ حالة محمد عاطف، المعروف باسم حركى هو «أبوحفص المصرى»، لإظهار الدور الذى لعبه الراديكاليون المصريون فى تنظيم القاعدة.
ما إن انتهت مرحلة الجهاد فى أفغانستان بهزيمة الجيش السوفيتى، ودخول المجاهدين إلى كابول، والسيطرة على زمام الأمور فيها،
فى بيت الأنصار كان الشباب المصريون يستبدلون جوازات سفرهم المستخرجة من مصر بأخرى ينتحلون فيها أسماء حركية،