أكد إسلاميون، أن تصريحات القيادى الإخوانى على فتح الباب حول مدحه للجيش المصرى، وتأكيده على الرفض للهجوم على الجيش لا يُعبر عن الجماعة، موضحين أنها محاولة للعودة إلى المشهد السياسى من جديد، مشيرين إلى أن الجماعة تحمل الكراهية للجيش، وتسعى إلى إسقاط مصر.<br>