تحل اليوم الجمعة، الذكرى السنوية الأولى لمجزرة قاعدة براك الشاطئ الجوية جنوبى البلاد، إحدى أكثر الجرائم البشعة فى ليبيا منذ سنوات طويلة دون تحقيق العدالة لآلاف المتضررين من عائلات الضحايا.
مأساة جديدة يعيشها الجنوب الليبى الذى ينزف منذ عدة أشهر دون أى تدخل إقليمى ودولى، لوقف الاقتتال العنيف بين قبائل التبو وأولاد سليمان التى استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة..