تختفى الساحة الرمادية، لا نريدها ولا نحب من يسكنها، لا نؤمن بهم ولا نستأمنهم، تلك الأيام هى عنوان الحقيقة، إما أن تكون سندا لوطنك ومؤسسات دولتك، أو تكون مع هؤلاء الذين اختاروا اللعب مع العقارب التى تسعى وتنفق لإيذاء هذا الوطن وأهله.
لا يوجد المزيد من البيانات.