لأكثر من شهر وأنا مندهش من كثرة الشائعات الضالة عن وفاة الشاعر العظيم عبدالرحمن الأبنودى، ما يدهشنى هو غباء الشائعات والإصرار على الغباء، الكل يعرف أن الرجل مريض، والكل يعرف أن الرجل فى المستشفى، ولكن ليس معنى ذلك أنها النهاية،
لا يوجد المزيد من البيانات.