في مشهد مثير يحبس الأنفاس، تجد شابا عشرينيا يجول بدراجته البخارية حقول محافظة الدقهلية ممسكا بأفعى الكوبرا السامة، يحتضنها ويقبلها، ويروضها بمهارة شديدة على الخضوع لأوامره.
استطاع الشاب ابراهيم طارق ابن قرية فيشا بنها أن يصنع لنفسه قاعدة جماهيرية كبيرة بعد أن اعتاد الظهور وهو يروض أخطر أنواع الأفاعي والتماسيح والعقارب السامة في عروض استعراضية مثيرة تكاد تحبس الأنفاس.