كتبت هنا منذ ثلاثة أسابيع غاضبا من الأخبار الرديئة عن رحيل الشاعر العظيم عبدالرحمن الأبنودى، تلك التى دأبت عليها خلايا إخوانية نائمة ومواقع إخبارية تبحث عن شهرة
لا يوجد المزيد من البيانات.