كتبت الروائية التركية إليف شفق من قبل عن مقهى تركى يسمى كونديرا فهل يمكن تخيل أن يصل اسم كاتب لواجهة مقهى؟ هذه هى المكانة التى أوصلت ميلان كونديرا
يفاجئك أحدهم أحيانا بالحديث عن العيشة واللى عايشنها وكأنه بعيد عن ذلك فيقولك يأ أخى العيشة واللى عايشنها وكأنه لا شأن له. يشبه الأمر فكرة القصة القصيرة