"رق الحبيب وواعدنى يوم.. وكان له مدة غايب عني/ حَرَمت عينى الليل من النوم.. لاجل النهار ما يطمّني".. صوت أم كلثوم يتجلى من مكان ما أحاول أن أدركه هنا في شارع الرشيد
لا يوجد المزيد من البيانات.