حينما كنت على أبواب الجامعة عام 1973 كان الجيش المصرى يدك حصون بارليف ويعبر أكبر مانع مائى، ويحتل أكبر مانع صناعى وقتها وهو «خط بارليف».
لا يوجد المزيد من البيانات.