رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "أنا ابن مين؟"، استعرض خلاله أزمات دعاوى النسب التي تبدأ من انكار الأب نسب إبنه له مرورا بإشكاليات مكتب التسوية.
أقامت زوجة دعوى إثبات نسب، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وادعت فيها رفض زوجها الاعتراف بنسب طفلها، واتهمته بالاختفاء بعد شهور من زواجهما وسرقة مصوغاتها.
خدعها أهلها بالفستان الأبيض، مستغلين فرحتها به وحبها لكل ما هو جديد، وأخرجوها من المدرسة منذ سن 13 عاماً، رغم حبها للدراسة وحلمها أن تصبح طبيبة ماهرة، ليحضروها بعد ذلك لأن تصبح ربة منزل.