أولا: ما حدث فى المنيا هو نتيجة طبيعية لإهمال الدولة الكامل للصعيد عامة ولقراه خاصة، لا شىء فى القرى،
العقاد كاتب الشرق الأول، وأعظم من أمسك بالقلم فى القرن العشرين، ولم يخضع لحاكم قط ولم يجامل مسئولاً فى الوقت الذى مدح فيه الموتى
هل يعين الرئيس إسلاميين فى مجلس الشعب؟ سؤال قد يبدو منطقيا فى ضوء مجموعة من الحقائق التى يفرضها الواقع الدستورى والسياسى فى مصر.<br>