كلما أخذت أولادى إلى متنزه أو مكان مفتوح يلهون فيه ويتأرجحون، لفتت نظرى تلك الأراجيح التى يجتمع عليها الأطفال، ما أشبهها بحياتنا وما أشبه كثيرا منا بأولئك الصبية المتأرجحين، هل كان ذلك المطرب الشعبى يقصد فى تشبيه أغنيته الشهيرة ذلك المثال الوجودى العميق؟