هل كان المذيع إيهاب صلاح زير نساء ومدمن مخدرات؟ وهل كانت زوجته ماجدة كمال تزين له طريق الغواية، وتقدم له مستلزمات الكيف من حشيش وبانجو وأشياء أخرى؟.
السؤالان السابقان تسيدا المشهد بعد جريمة مقتل ماجدة على يد زوجها إيهاب صلاح، وذلك بعد الاعترافات التى قالها إيهاب فى التحقيقات أمام النيابة، مما طرح سؤالا جوهريا فى القضية وهو: هل يمكن بعد كل اعترافات إيهاب أن يجد من يدافع عنه؟، وبعد أيام قليلة من طرح هذا السؤال أعلن المحامى الشهير بهاء الدين أبوشقة عن قبوله الدفاع عنه، وفى المقابل تولى محمد السباعى الدفاع عن أسرة ماجدة كمال، وقبل المواجهة فى ساحة المحاكم بين المحاميين، أجرت «اليوم السابع» المواجهة بينهما على صفحاتها.
موضوعات متعلقة ::
◄◄اختفاء «لاب توب» من مسرح الجريمة يتضمن مشاهد فاضحة لإيهاب ومذيع
◄◄تلقيت اتصالات من شخصيات فى أجهزة الدولة تشيد بأدب ورجولة إيهاب
