أكرم القصاص - علا الشافعي

تحت شعار "خليك إيجابى".. هاشتاج "بلدى محتاجة" يرصد مشاكل المجتمع المصرى.. الأمن والصحة والتعليم أبرز مطالب الشباب.. ويؤكدون: نثق فى قدرة الجيش على التصدى للجماعات الإرهابية

السبت، 01 نوفمبر 2014 02:59 م
تحت شعار "خليك إيجابى".. هاشتاج "بلدى محتاجة" يرصد مشاكل المجتمع المصرى.. الأمن والصحة والتعليم أبرز مطالب الشباب.. ويؤكدون: نثق فى قدرة الجيش على التصدى للجماعات الإرهابية "بلدى محتاجة" يرصد مشاكل المجتمع المصرى
كتب أحمد عبد الباسط

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" هاشتاج جديدا يحمل عنوان "بلدى محتاجة" لإلقاء الضوء على المشاكل التى يعانى منها المجتمع المصرى حاليا ولوضع حلول لبعض القضايا الهامة التى ستساعد فى النهوض بالبلاد وتحقيق عيشة كريمة للمواطنين، حيث أكد العديد من النشطاء عبر الهاشتاج على حتمية الانتهاء من مشكلة الإرهاب وتحقيق منظومة أمنية متكاملة حتى تستطيع مؤسسات الدولة ممارسة أعمالها والنهوض بالدولة وتحقيق مطالب المواطنين.

واحتل الهاشتاج المراتب الخمس الأولى فى تصنيف موقع التغريدات القصيرة "تويتر" وذلك بعد تدشينه منذ يومين، حيث قام النشطاء بالتفاعل مع الهاشتاج بصورة كبيرة عبر كتابة طلباتهم واقتراحاتهم لرصد المشاكل ووضع حلول مناسبة لها، والتى كان أبرزها مشاكل التعليم والنظافة والصحة.

واحتلت مشكلة الإرهاب النصيب الأكبر من تغريدات المشاركين عبر الهاشتاج، مؤكدين أن الجيش المصرى قادر على التخلص من الجماعات المتطرفة بسيناء، فيما أوضح آخرون أن عمليات تطهير سيناء من المتطرفين ستقتلع جذور الإرهاب من مصر.

وتطرق النشطاء إلى العديد من المشاكل التى اقتحمت مجتمعنا حديثا، وهى مشكلة الانفلات الأخلاقى التى يعانى منها الشارع المصرى حاليا، مطالبين بحتمية الاهتمام بمنظومة التعليم لإنهاء هذه الظاهرة التى فرضت نفسها على المجتمع.

فيما قام عدد من مستخدمى الهاشتاج بتبادل بعض النصائح لحماية البيئة لتجميل المظهر العام للشوارع المصرية، قائلين "لوكل بنى آدم زرع شجرة جنب بيته الشوارع هتختلف كتير تخيلوا 90 مليون شجرة اتزرعت فى شوارع مصر"، "لو نحافظ على شوارعنا نضيفة ونبطل نرمى زبالة فى كل مكان نمشى فيه هنرتاح كتير".











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة