أكرم القصاص - علا الشافعي

تزامناً مع زيارة الرئيس "السيسى".. السلطات الفرنسية تسلم القاهرة 239 قطعة أثرية مهربة.. والسفير المصرى بباريس يستلمها مساء اليوم.. والآثار المستردة تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة

الخميس، 27 نوفمبر 2014 03:54 م
تزامناً مع زيارة الرئيس "السيسى".. السلطات الفرنسية تسلم القاهرة 239 قطعة أثرية مهربة.. والسفير المصرى بباريس يستلمها مساء اليوم.. والآثار المستردة تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة قطع اثريه
رسالة فرنسا – نور ذو الفقار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تسلم السلطات الفرنسية اليوم السلطات المصرية ممثلة فى السفير المصرى بفرنسا إيهاب بدوى 239 قطعة أثرية مصرية مهربة إلى فرنسا، وذلك فى تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت فرنسا، ويتم التسليم بمقر السفارة المصرية بالعاصمة الفرنسية باريس.

يأتى ذلك تزامنا مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى التى يجريها حاليا إلى العاصمة الفرنسية باريس ضمن الجولة الأوروبية الأولى له منذ توليه منصب الرئيس، والتى بدأها بزيارة إلى العاصمة الإيطاليا روما.

ويعكس تزامن استرجاع القطع المصرية مع زيارة الرئيس مدى ترحيب الجانب الفرنسى بالرئيس السيسى ومدى عمق العلاقات المصرية الفرنسية والسعى للتواصل الدائم وتفعيل العلاقات الثنائية بين البلدين فى كافة المجالات.


وكانت 239 قطعة أثرية هربت إلى فرنسا فى وقت سابق. ولم يحدد بعد كيفية وقوع هذه القطع المهربة، فى أيدى السلطات الفرنسية.

القطع المضبوطة كانت ضمن 302 قطعة تم تهريبها للأراضى الفرنسية، إلا أن تقارير خبراء متحف اللوفر أكدت أثرية 239 قطعة فقط.

وعلم "اليوم السابع" أن القطع الأثرية المستردة تعود إلى عصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، وهى تماثيل خشبية ملونة لبحارة، كانت جزءا من نموذج قارب جنائزى، ولوحة من الحجر الجيرى تمثل منظرا لتقديم القرابين إلى الإله أوزوريس والإلهة ايزيس (كما يعتقد قدماء المصريين)، بالإضافة إلى عدد من التمائم وأوان حجرية وفخارية وعدد من العملات الرومانية والبيزنطية والإسلامية.




موضوعات متعلقة:

الآثار تحقق فى اختفاء 3 مشكاوات نادرة من مخزن متحف الحضارة










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

00

مش المصدى المعتوة

واللة لايقة عليك الرائسة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة