أكرم القصاص - علا الشافعي

"العدالة الانتقالية": قانون الدوائر الانتخابية "شبه جاهز" بـ"الوزراء"

الثلاثاء، 23 سبتمبر 2014 04:28 م
"العدالة الانتقالية": قانون الدوائر الانتخابية "شبه جاهز" بـ"الوزراء" المستشار إبراهيم الهنيدى وزير العدالة الانتقالية ومقرر اللجنة العليا للإصلاح التشريعى
كتبت نور على - نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال المستشار إبراهيم الهنيدى، وزير العدالة الانتقالية، ومقرر اللجنة العليا للإصلاح التشريعى، بأن قانون تقسيم الدوائر الانتخابية "شبه جاهز" بمجلس الوزراء، ولكن هناك بعض العقبات الصغيرة، يجرى بحثها من بينها انتظار تقسيم حدود المحافظات الجديد أم إصداره قبل ذلك، ولكن هناك إشكالية فى انتظار المحافظات أن هذا يعنى تأخر إصدار القانون وفى حالة إصداره قبل تقسيم المحافظات، نخشى من الطعون المحتملة فى المستقبل.

وأضاف فى تصريحات خاصة للصحفيين البرلمانيين عقب اجتماع اللجنة برئاسة مجلس الوزراء، اليوم، الثلاثاء، أن من بين الإشكاليات التى تواجه قانون الدوائر أيضاً هو التمثيل النسبى، فهناك مناطق مثل واحة سيوة، عدد الناخبين فيها ٢٠ ألفا يمثلها "كرسى"، وفى نفس الوقت توجد مناطق أخرى يزيد فيها عدد الناخبين على ٢٥٠ ألفا ويمثلها أيضاً "كرسى واحد"، وهذا يعدد خللا فى التوزيع يقف أمام مشروع القانون.

وتابع: لست مختصا بإصدار هذا القانون، مشيرا إلى أن هناك 3 سيناريوهات تتعلق بإصدار قانون تقسيم الدوائر، إما أن يرسله مجلس الوزراء مباشرة للرئيس، أو أن تتولى لجنة الإصلاح التشريعى مراجعته أولا، أو أن يتم تشكيل لجنة برئاستى لسرعة إصداره، قائلا" فى حال تشكيل لجنة لن تستغرق مراجعة القانون أسبوع، على أى حال".


أخبار متعلقة:

فى اجتماعها الثالث برئاسة "محلب".. "العليا للإصلاح التشريعى" تناقش قانونى تفضيل المنتجات الصناعية المصرية وقانون النقابات المهنية المسجلة.. الاتفاق على منع الازدواج بين جهات التشريع قبل إصدار القوانين










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

الجعفرى

مفروض تتعمل دائره فى حلايب وشلاتين

اوعوا تنسوا تعملوا دائره فى حلايب وشلاتين

عدد الردود 0

بواسطة:

الأستاذ الدكتور / إبراهيم الهوارى محمد عبد العال كلية الطب جامعة أسيوط

لابد وأن يكون هناك مراسلين من قنوات مختلفة فى دوائر مراكز محافظة أسيوط

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة