رحيل المنتج محمد حسن رمزى.. والده المنتج حسن رمزى وشقيق الفنانة المعتزلة هدى رمزى ووالد الفنان شريف رمزى..قدم للسينما مئات الأفلام أهمها الجزيرة والديلر..وكان يحلم بالقضاء على قرصنة الأعمال السينمائية

الثلاثاء، 13 يناير 2015 04:05 م
رحيل المنتج محمد حسن رمزى.. والده المنتج حسن رمزى وشقيق الفنانة المعتزلة هدى رمزى ووالد الفنان شريف رمزى..قدم للسينما مئات الأفلام أهمها الجزيرة والديلر..وكان يحلم بالقضاء على قرصنة الأعمال السينمائية رحيل المنتج محمد حسن رمزى
كتبت دينا الأجهورى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
توفى منذ قليل المنتج السينمائى محمد حسن رمزى فى أحد المستشفيات بلندن، حيث سافر أول أمس للعلاج بعد تدهور حالته الصحية، وكان يعانى منذ فترة من مرض سرطان الرئة، ويعد المنتج محمد حسن رمزى من أهم المنتجين السينمائيين حيث أنتج عددا كبيرا من الأفلام التى ساهمت فى صناعة السينما المصرية، من أهمها "الجزيرة"، و"الديلر"، و" شبه منحرف"، و"شباب تيك أواى"، و"عجميستا"، كما قامت شركته "النصر للإنتاج والتوزيع" بتوزيع عدد من الأفلام منها "مسجون ترانزيت" و"اللمبى 8 جيجا" و"عايشين اللحظة".

محمد حسن رمزى كان رئيسًا لغرفة صناعة السينما، وهو والد الفنان شريف رمزى وصلاح رمزى من زوجته ليلى صلاح ذو الفقار، وشقيق الفنانة المعتزلة هدى رمزى، وكانت زوجته الثانية المنتجة نهاد رمزى التى أنجبت له ابنته الوحيدة "شهد" زوجة الفنان أحمد فهمى، توفيت فى أغسطس الماضى، وعاش بعدها رمزى فى حالة سيئة بسبب رحيل زوجته.

محمد حسن رمزى ابن المنتج الكبير حسن رمزى، الذى يعد واحدًا من أهم منتجى السينما فى مصر والعالم العربى، وساهم فى إطلاق العديد من المواهب، ومن أهم الأعمال التى أنتجها "الليالى الدافئة" و"المرأة المجهولة" وجريمة فى الحى الهادئ".

كانت أحد الخطوات الهامة التى كان يسعى رمزى لاتخاذها قبل وفاته هو القضاء على قرصنة الأفلام من خلال الاتفاق مع الأقمار الصناعية التى تبث القنوات المقرصنة، حيث سافر فى نوفمبر الماضى إلى الأردن لمناقشة هذه القضية مع المسئولين هناك.


موضوعات متعلقة

غرفة صناعة السينما تنعى وفاة المنتج محمد حسن رمزى


إلغاء العرض الخاص لفيلم "بتوقيت القاهرة" لوفاة محمد حسن رمزى










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل حليم

الله يرحمك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة