نادية الجندى تتحدث عن 5 باب وفستانها العارى فى "الحُكْم"

الأحد، 04 يناير 2015 04:21 م
نادية الجندى تتحدث عن 5 باب وفستانها العارى فى "الحُكْم" نادية الجندى مع الإعلامية وفاء الكيلانى
كتبت شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تستضيف الإعلامية وفاء الكلانى فى برنامجها "الحكم" نجمة الجماهير نادية الجندى، وهى النجمة التى تربعت على عرش السينما طويلاً، وصنعت قاعدة جماهيرية واسعة، وبين استطلاعات الرأى وأسئلة البرنامج، تجيب النجمة على الأسئلة دون تحفظ، وتتحدّث عن أمور فنية وإنسانية وشخصية، وتعترف بقوتها أمام الكاميرا والناس، فى مقابل ضعفها ورومانسيتها فى حياتها الخاصة.

وتفتح الجندى قلبها فى البرنامج، وتتذكر الهجوم الكبير عليها بسبب فيلمها "خمسة باب"، لكنها تستدرك قائلة "أشكر ربى كل مرة أنظر فيها إلى المرآة، لأننى حققت ما أريد".

وتطلع وفاء ضيفتها على نظرة الجمهور إليها، وما إذا كانوا يرون فيها رمزاً للمرأة العربية القوية، وإذا ما كانوا يرغبون بمتابعة أعمالها فى التلفزيون أم فى السينما.

ويكتشف المشاهدون رأيها فيما لو كانت ترضى بوضع اسمها ثانياً على ملصق إعلانى لفيلم يجمعها بأحد نجوم الصف الأول، فهل ترفض من دون تفكير، أم تتقبل الأمر الواقع أم توافق بشرط مضاعفة أجرها، كما تدافع عن المشاهد الجريئة التى تحويها أفلامها أيام زمان، وتصفها بالمشاهد الراقية والهادفة.

تكشف وفاء لضيفتها رأى الجمهور بما إذا كان يرى أن أفلامها هادفة ومفيدة للمجتمع، قبل أن تنتقل إلى مسائل شخصية كالحب ونظرتها إليه، وما إذا كانت ترضى بالزواج من شاب يصغرها سناً، ومدى تدخلها بحياة زوجها السابق، وتصرّح بموقفها الحقيقى من الممثلة رانيا يوسف، حين اتهمتها الأخيرة بتحريض المنتج محمد مختار عليها وعلى زوجها.

وتسأل وفاء عما إذا كانت تتفق مع مقولة "كُل على ذوقك، والبس على ذوق الناس!"، ومن هنا تطرح عليها سؤالاً عن فستانها الأبيض الجرىء فى مهرجان الإسكندرية، الذى شغل الوسط الفنى والصحافة، وما قالته هى رداً على ذلك، من كون تأييدها للسيسى سبباً وراء الهجوم على الفستان.

وبالعودة إلى تاريخ نادية الجندى، ما هى الأمور التى تستحق أن تُعرف فى حياتها، أهو الحزن أم الفرح ؟ ومن ترشّح لكتابة قصة حياتها وسيرتها الذاتية ؟ وإذا أرادت تجسيد شخصية نسائيّة لها بصمة فى تاريخ مصر، فمن تختار من بين جيهان السادات وسوزان مبارك؟ وإذا اختارت تقديم فيلم عن سوزان مبارك، فهل تقدمها بصورة "المرأة التى باعت مصر"، أم بصورة "سيدة القصر"؟ وتسألها عن سبب صمتها السياسى خلال السنوات الأربع الماضية، فهل كان خياراً شخصياً؟ وختاماً، هل ما زال الجمهور يرى نادية الجندى "نجمة الجماهير"؟













مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

bassem

مش دى كانت بتمثل زمان

شكلها متغيرش انا عارف شكلها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة