بالصور.. أسوأ مفاجآت "تورتة" الفرح.. "مالها التورتة أم دورين ووردة"

الأربعاء، 13 أبريل 2016 11:06 ص
بالصور.. أسوأ مفاجآت "تورتة" الفرح.. "مالها التورتة أم دورين ووردة" نماذج من أسوأ مفاجآت تورتة الفرح
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"فقرة التورتة" ركن أساسى من أى فرح مصرى، بل وأى حفل زفاف على مستوى العالم، لهذا بدأ العرسان مؤخرًا يهتمون بأن يكون لها شكل مميز وغير تقليدى بعيدًا عن الشكل العادى للتورتة البيضاء المزينة بأيقونة لعروسين أو مزينة بالورود.

ولكن هذه الأحلام والأفكار غير التقليدية التى يأمل العرسان فى تنفيذها لا تنجح دائمًا، ولا تكون جميعها كتلك الصور التى نشاهدها على الإنترنت بحسد ونتمنى لو نطبقها، ففى الكثير من الأحيان تأتى النتيجة مخالفة تمامًا لتوقعات العروسين.

وبينما ينتظران ظهور التورتة المميزة لإبهار ضيوف الحفل، يكون الانبهار أو بمعنى أدق الصدمة من نصيبهم هم لأن التنفيذ لم يكن مطابقًا لأحلامهم أحيانًا، أو لأنهم يكتشفون أن أحلامهم هذه لم تكن مناسبة أبدًا.

وبين الأفكار الغريبة والسيئة والتنفيذ الأسوأ جاءت هذه النتائج التى نشرتها صحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى تقرير يضم أسوأ كعكات الأفراح على الإطلاق، مشيرة إلى أن جزء كبير من مفاجآت التورتة يكون فى الأخطاء الإملائية الكارثية فى كتابة التهنئة على التورتة وتغير المعنى تمامًا.

هذا فضلاً عن التنفيذ بخامات رخيصة كإضافة ورود بلاستيكية بشعة، فيما تأتى بعض الكوارث من الشكل المقزز للتورتة التى من المفترض أنها تحمل معنى رومانسى.

اسوا تورت الفرح ـ تورتة الفرح ـ كيك  (1)
ينقصها فقط أن تقنع الناس بأن هذه "تورتة"

اسوا تورت الفرح ـ تورتة الفرح ـ كيك  (2)
رومانسية دموية.. لا يمكن أن تقنع الضيوف بأكلها

اسوا تورت الفرح ـ تورتة الفرح ـ كيك  (3)
زهور رخيصة دمرت التورتة والثانية فكرتها مدمرة من الأساس

اسوا تورت الفرح ـ تورتة الفرح ـ كيك  (4)
الق نظرة مقربة على ملامح وجهها وهي بصدد تقطيع "نفسها"


اسوا تورت الفرح ـ تورتة الفرح ـ كيك  (5)
أفكار طفولية جدًا فضلاً عن الأخطاء الإملائية



موضوعات متعلقة..

بالصور.. أفكار جديدة وبدائل غير تقليدية لـ"تورتة الفرح".. إمكانية استعادة ذكريات "السوشى" بحفل الزفاف.. وبرج من "الكريم برولى".. وكعكة "البيتزا" صديقة الميزانية

بالصور.. الأشكال الطريفة تغزو "تورتة الفرح".. وداعًا للرومانسية









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة