أحمد موسى لـ"باسم يوسف": اللى بيهاجم الجيش "شاذ" وأطالب بمحاكمتك عسكرياً

السبت، 03 سبتمبر 2016 10:10 م
أحمد موسى لـ"باسم يوسف": اللى بيهاجم الجيش "شاذ" وأطالب بمحاكمتك عسكرياً الاعلامى أحمد موسى
كتب رامى المصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طالب الإعلامى أحمد موسى، بمحاكمة باسم يوسف عسكرياً بتهمة إهانة القوات المصلحة بشأن تصريحاته الآخيره عن أزمة دعم الألبان.

ووصف الإعلامى أحمد موسى ببرنامجه، باسم يوسف بـ"الاراجوز"، قائلاً : "كل اللى بيهاجموا القوات المسلحة شواذ وغجر".

فيما دشن العشرات من رواد موقع تويتر هاشتاج "جيشنا يسير وباسم يوسف يعوى"، بعد مجموعة من التغريدات هاجم فيها الأخير موقف القوات المسلحة فى التعامل مع أزمة لبن الأطفال.

وأحتل الهاشتاج قائمة الأكثر تداول فى مصر بعد ساعتين من إطلاقه، وهاجم مستخدمو الهاشتاج الإعلامى الساخر، داعمين موقف القوات المسلحة، وطالب العديد من المغردين سحب الجنسية المصرية من "يوسف"، بسبب سلوكه الهجومى على الجيش والدولة المصرية على حد وصفهم.

وغرد حساب حمل اسمندا الديب: "من يسمح لنفسه أن يهين جيشه فلا يستحق جنسية وطنه، وباسم مرسى أول عدو للوطن، أسوأ حتى من الخلايا النائمة"، فيما غرد أخر قائلا: "أناشد الحكومة المصرية أيا كان المسئول نزع الجنسية لكل من تطاول على الجيش ومصر".

وعلقت الكاتبة الإمراتية، مريم الكعبى، عبر حسابها على تويتر، "ما الذي يريده باسم يوسف؟ هل ما يقوم به يدخل في إطار الحريات! هل التحريض حرية وهل الوقاحة حرية وهل الخيانة حرية، وهل بث الكراهية حرية؟".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

كاره الجواسيس

شاذ

اراجوز جاسوس أقطع دراعى انه عميل تم تجنيده بعد تصويره وهو. بيعمل الحرام

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدي مصطفي الفقي

الي باسم يوسف

الأخ باسم يوسف أرجو ان تتخيل بسيناريوهاتك المبتكرة والغير مسبوقة في سفاهتها في معظم الأحيان و التي تسردها في برامجك ماذا كانت لتكون مصر بدون جيشها العظيم في 25 يناير و30 يونيو ماذا كنت ستصبح انت وأي سجن كنت ستقبع فيه انت ارتكبت خطيئة من سب والديه واهله وتباهي بعقوقهما ارجع الي ضميرك عندما تقول هذه الكلمات القذرة عن جيش مصر العظيم الذي بدونه ماكانت مصر باقية حتي الان وإمكان مخلوق اسمه باسم يوسف باق يردد هذه السفاهات

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة