عامل يقتل عم زوجته لاكتشافه معاشرتها جنسيا وهتك عرض ابنتهما بدار السلام

الجمعة، 09 سبتمبر 2016 02:30 م
عامل يقتل عم زوجته لاكتشافه معاشرتها جنسيا وهتك عرض ابنتهما بدار السلام المتهمون
كتب إبراهيم أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

جريمة قتل بشعة نفذها عامل وتخلص من عم زوجته بعد ان اكتشف قيامه بمعاشرتها جنسيا، وهو ما دفعه لتطليقها، والاحتفاظ بنجلته معه، إلا أنه فوجئ بقيامه أيضا بالتعدى الجنسى على نجلته، وهو ما دفعه للتخلص منه والاستعانة بآخرين وتقييده باستخدام شريط لاصق، والتعدى عليه بالضرب، بالإضافة إلى هتك عرضه، وفور اكتشاف نجل المجنى عليه إصابة والده أسرع بنقله إلى المستشفى إلا أنه توفى قبل إسعافه.

 

تلقى المقدم أشرف سيف رئيس مباحث قسم شرطة دار السلام، بلاغا من "ع ا م" 32 سنة بائع، بأنه أثناء توجهه لمسكن والده "م ع ا" 60 سنة بائع، اكتشف تواجده فى حاله إعياء بمسكنه وبه إصابات متعددة بأماكن مختلفة من الجسم، وتمكن بمساعدة الأهالى من نقله لأحد المستشفيات، إلا أنه توفى فور وصوله.

 

وعلى الفور انتقل رجال المباحث، وبمعاينة الجثة تبين أن بها إصابات عبارة عن كدمات بالوجه والكتفين والقدمين وجروح وخذية متعددة بالساقين والزراعين، ومن خلال فريق البحث الذى أشرف على تنفيذه اللواء عبد العزيز خضر مدير مباحث القاهرة، وقاده اللواء هشام لطفى نائب مدير مباحث القاهرة، أمكن التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة كل من "ع ف م" 32 سنة، عامل، والسابق اتهامه في قضيتين، و"ر ح ع" 39 سنة، تباع، والسابق اتهامه فى قضيتى "مشاجرة وضرب وسرقة"، و"س إ ع" 21 سنة، عامل رخام، "شقيق المتهم الأول من ألام".

 

ومن خلال الأكمنه تمكن ضباط مباحث القسم من ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وأقر الأول بأنه سبق وأن تزوج من نجلة شقيق المجنى عليه، واكتشف قيامه بمعاشرتها جنسيا فقام بتطليقها، واحتفظ بنجلته منها إلا أن المجنى عليه قام أيضا بالتعدى الجنسى على نجلة المتهم، ما أدى إلى فض غشاء بكارتها، وهو ما دفعه للتخطيط للانتقام منه، وفى سبيل ذلك استعان بالثانى والثالث، وتوجهوا لمسكنه حيث استقبلهم المجنى عليه وقاموا بتقييده باستخدام شريط لاصق وتعدى عليه المتهم الأول بـ"جاكوش وسلاح أبيض نصل كتر" محدثا ما به من إصابات، فضلا عن هتك عرضه بوضع زجاجة مياه غازية بمؤخرته وانصرفوا.

 

كما تم بإرشاد المتهمين بمحل الواقعة العثور على سلاح أبيض "شفرة كتر مدممة" وزجاجة مياه غازية سعة لتر، وجاكوش كبير الحجم، وشريط لاصق المستخدمين فى ارتكاب الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 13873 لسنة 2016م جنح القسم، وتولت النيابة العامة التحقيق.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمدحسين

بسعة

جريمة بشعة ربنايسترها

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

ابراهيم احمد !!

مطلوب كل التفاصيل والأحاديث المتبادلة بينهم وأن أمكن صور الجثة والزجاجة وهل هي بيبسي أم 7 أب

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

براءة

براءة كان يجب تعذيبه لاطول فترة ممكنة...حتي يتمني الموت ولا يجده

عدد الردود 0

بواسطة:

سبعاوى سبعاوى

لو أن تلك الحادثة عند أى قاضى .. فماذا سيفعل غير ذلك

زنا بزوجته .... فطلقها .... اتباعا للقانون وليس للشرع .... أما أن يهتك عرض ابنته ...فماذا يفعل غير قتله وانتهاك عرضه

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

عداله السماء

انا لو قاضي اصرف له مكافاه علي ما فعله لان القتيل لم يراعي صله الرحم بنت اخيه وعاشرها جنسيا وفوق ده كمان رايح يغتصب بنت الراجل الطيب ده براءه ان شاء الله لو محامي شاطر ماتخدش ولايوم واحد ربنا معاك

عدد الردود 0

بواسطة:

ادهم

اللى بيقول براءة

لا يفهم اى شيئ عن القانون ولا الشرع

عدد الردود 0

بواسطة:

moustafa

تعقلوا يامصريين

ارجو من المصريين عدم التسليم بصحة مايدعيه اى متهم الا بعد التحقيق بمعرفة الجهات المختصة حتى لا نفاجا بان الاسباب الحقيقية للقتل بعيدة تماما عما قيل يعنى اتعلموا يامصريين الا تصدقوا كل مايقال وايضا لاتكذبوه حتى تنجلى الحقيقة والمفروض ان تكونوا قد اصبحتم خبراء فى هذا المجال بعد ثورتين شفتوا فيهم العجب وحتى النصب باسم الدين لما شيخ قال للمتظاهرين فى رابعة ان سيدنا جبريل ح يصلى معاهم الفجر ولما صفوت حجازى اقسم انه لو كان يعرف ان فيه سلاح فى الميدان كان انسحب منه رغم الصور والكليبات اللى نشرت له اثناء الاعتصام

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

المخدرات هى سبب كل البلاوى

ضعف الوازع الدينى ، والجهل والفقر، والمخدرات تؤدى إلى أكثر من ذلك ،أين دور الإعلام والحكومة ومجلس النواب لمعالجة تلك القضايا .

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى محمود

طيب والأستاذة التى سمحت لعمها بمعاشرتها ؟

حادث مؤسف مقزز تقشعر له الأبدان ( ممارسة المحارم ) .

عدد الردود 0

بواسطة:

salem

يستحق براءة

أخطأ في التنفيذ لكن يستحق براءة ... و القتيل يستحق القتل 1000 مرة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة