ويشهد وسط مالي منذ سنوات هجمات إرهابية وأعمال عنف طائفي إضافة إلى عمليات تهريب مختلفة.
يذكر أن هذا الهجوم يعتبر رابع هجوم يستهدف قوات الجيش المالي بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح في 18 أغسطس الماضي بحكم إبراهيم بوبكر كيتا.