حمادة طلبة: باتشيكو لا يليق بنادي الزمالك

الإثنين، 15 فبراير 2021 02:20 ص
حمادة طلبة: باتشيكو لا يليق بنادي الزمالك حمادة طلبة
كتب: حسن السعدني

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمنى حمادة طلبة، لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق، رؤية الزمالك في مونديال الأندية، موضحا أنه كان يتمنى الاعتزال في القلعة البيضاء، وأن العيب الذي لم يتخلص منه الزمالك هو غياب العدالة.

وأضاف حمادة طلبة، في تصريحات تليفزيونية لبرنامج ملعب أون تايم على فضائية أون تايم سبورتس: "باتشيكو مدرب لا يليق بالزمالك في الحقيقة، واللعب في المصري كان شرف كبير لي، لكني كنت أتمنى المشاركة وليس التواجد كضيف شرف على دكة الاحتياطي، وعلي ماهر من وجهة نظري من أفضل المدربين الذين تعاملت معهم، ووقف بجانبي من قبل حينما كنا سويا في نادي الأسيوطي".

ويرى طلبة أن الفترة التي عاشها الزمالك في عهد رئيسه السابق مرتضى منصور كانت الأفضل إداريا في تاريخ النادي، موضحا أنه لعب لمدة عامين للزمالك في ولاية ممدوح عباس، ولم يكن يتلقى راتبه وقتها".

وتابع طلبة: "الزمالك يمر بظروف صعبة مع تغيير مجلس الإدارة، والمجلس الحالي تحت ضغط كبير، وخطواتي القادمة ستكون في مجال التدريب، وحصلت على رخص تدريبية وما زال الطريق طويلا".

وكان فريق نادى الزمالك قد سقط في فخ التعادل السلبى في بداية مشواره في دوري المجموعات الأفريقي، الجمعة، أمام مولودية الجزائر، على استاد القاهرة الدولي، ليحصل كل فريق على نقطة ضمن مباريات الجولة الأولى.

وشاهد البرتغالى جيمى باتشيكو مباراة الترجي أمام تونجيث السنغالى؛ للوقوف على نقاط القوة والضعف لدى بطل السنغال، قبل المباراة المرتقبة التي ستجمعه مع الزمالك يوم 23 فبراير الجاري، في ثانى جولات دوري المجموعات الأفريقي، خاصة أن المنافس يشارك في مرحلة المجموعات للمرة الأولى في تاريخه، وفجّر مفاجأة قوية بإقصائه نادى الرجاء البيضاوي في الدور السابق، ويعد غامضا بنسبة كبيرة.

ويحتل الزمالك الذى يعانى من أزمة الحجز على أرصدته، المركز الثالث برصيد نقطة واحدة، خلف مولودية الجزائرى بنفس الرصيد، خلف نادى الترجى التونسى متصدر ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط، بعدما حوّل تأخره بهدف أمام تونجيث لفوز بثنائية لهدف، مما جعل بطل السنغال يحتل المركز الأخير في المجموعة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة