ما لا تراه العين.. لقطات فلكية نادرة جدا ترصدها عدسات المتخصصين

الأربعاء، 06 مارس 2024 06:13 م
ما لا تراه العين.. لقطات فلكية نادرة جدا ترصدها عدسات المتخصصين لقطات فلكية نادرة
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم يكن ميخائيل مينكوف محبا للتصوير فحسب، ولكنه فضل أن يتخصص فى التصوير الفلكى، حيث يقوم بتصوير السماء فى كادرات مهيبة، تبرز سحر الفلك، والظواهر الطبيعية، حيث يقول: "التصوير الفلكى يجعل ما هو غير مرئى مرئيًا للعين ويكشف جمال سماء الليل، ألتقط الضوء وهو يسافر عبر الكون لملايين السنين حتى يصل إلى مستشعر الكاميرا"

وتابع: "بعض الصور عبارة عن تعريضات فردية، وبعضها يتم إنشاؤه باستخدام تقنيات مثل التراص أو استخدام متتبع النجوم للتعريضات الضوئية الطويلة لسماء الليل للحصول على المزيد من الألوان والتفاصيل،  كنت دائمًا مفتونا بالنجوم، ويمكننى أن أقول إننى عندما كنت طفلاً كنت أشعر برهبة من سماء الليل، على مدى السنوات القليلة الماضية، خصصت الكثير من وقت فراغى لالتقاط سحر السماء ليلاً ومجرة درب التبانة على وجه الخصوص"، بحسب ما نشر موقع bored panda.

وأضاف: "السلام والعزلة اللذان يوفرهما لى الليل أثناء التصوير يجعلنى أشعر بالذهول من جمال وغموض النجوم والكواكب المتوهجة فوق رأسى، ولكن أيضا أشعر بالتواضع والامتنان، اتضح أن الكثير من الناس لم يروا قط درب التبانة بأعينهم، وهو أمر محزن للغاية، الوقوف تحت قوس درب التبانة فى ليلة صيفية دافئة، محاطًا بأصوات الصراصير ورائحة الخزامى، تجربة يصعب وصفها أو نسيانها"

1 Vertigo
1 Vertigo

 

2 A Spring Night In The Mountain
2 A Spring Night In The Mountain

 

 

3 The Arch
3 The Arch

 

4 Buzludzha, Bulgaria
4 Buzludzha, Bulgaria

 

5 Reaching The Stars
5 Reaching The Stars

 

6 Submerged Fight
6 Submerged Fight

 

7 The Musroom Rock, Wadi Rum Desert, Jordan

7 The Musroom Rock, Wadi Rum Desert, Jordan

8 Under The Arch

8 Under The Arch

9 Back To The Space Ship

9 Back To The Space Ship

 

10 Milky Way With Some High Clouds Over The Black Sea Coast Of Bulgaria
10 Milky Way With Some High Clouds Over The Black Sea Coast Of Bulgaria









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة