العالم هذا المساء.. المركزى الأوروبى يثبت أسعار الفائدة عند مستوياتها القياسية.. السويد تصبح العضو الـ32 فى الناتو رسميا.. والمجلس الدستورى فى السنغال يؤكد عقد الانتخابات فى 24 مارس

الخميس، 07 مارس 2024 10:00 م
العالم هذا المساء.. المركزى الأوروبى يثبت أسعار الفائدة عند مستوياتها القياسية.. السويد تصبح العضو الـ32 فى الناتو رسميا.. والمجلس الدستورى فى السنغال يؤكد عقد الانتخابات فى 24 مارس العالم هذا المساء
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.
 

المجلس الدستورى فى السنغال يؤكد عقد الانتخابات فى 24 مارس

أعلن الرئيس السنغالى ماكى سال حلّ حكومة بلاده وتعيين رئيس جديد للوزراء، كما أعلن موعدا جديدا للانتخابات الرئاسية التى كان قرار سابق بتأجيلها لأجل غير مسمى قد أدخل البلد فى أزمة سياسية ودبلوماسية عميقة عصفت بهدوئه.

ماكى سال

وجاء فى بيان صدر عقب اجتماع لمجلس الوزراء السينغالى أمس الأربعاء أن الرئيس أبلغ مجلس الوزراء بتحديد موعد للانتخابات الرئاسية يوم 24 مارس الجارى، كما ذكر البيان تعيين سيديكى كابا وزيرا أول خلفا للمرشح للانتخابات الرئاسية أمادو با.

وكان سال أعلن فى الثالث من فبراير الماضى تأجيل الانتخابات الرئاسية إلى أجل غير مسمى بعد أن كان من المقرر إجراؤها يوم 25 فبراير2024، الأمر الذى أشعل فتيل أزمة فى البلاد، حيث اندلعت المظاهرات والاحتجاجات الرافضة للقرار، والتى دعت إليها المعارضة السنغالية.

ومع ذلك فإن الالتباس ما زال قائما بشأن موعد الانتخابات، ففى حين حددته الرئاسة بتاريخ 24 مارس الحالى، حدّد المجلس الدستورى موعدها فى 31 من الشهر نفسه.

 

المركزى الأوروبى يثبت أسعار الفائدة عند مستوياتها القياسية

 
أبقى البنك المركزي الأوروبي، أسعار الفائدة، عند مستوياتها القياسية المرتفعة البالغة 4 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات.
 
المركزى الأوروبى
 
وحسب موقع سكاى نيوز، هذه هي المرة الرابعة التي يبقي فيها المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير، فيما تشير توقعات معظم الاقتصاديين أن يبدأ المركزي الأوروبي خفض الفائدة في اجتماع يونيو المقبل.

السويد تصبح العضو الـ 32 فى الناتو رسميا

 
بعد قرنين من الحياد ثم عدم الانحياز العسكري وعامين من المفاوضات، تصبح السويد رسميا، الخميس، العضو الثاني والثلاثين في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ما يمثل تحولا كبيرا لدولة بقيت حتى عام 2022 حريصة على تجنب إغضاب جارتها روسيا.

وبحسب موقع الحرة، يزور رئيس الوزراء السويدي، أولف كريسترسون، واشنطن حيث من المقرر أن يتسلم وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، رسميا وثائق المصادقة التي تمت على أثر جهود شاقة بعد مفاوضات طويلة مع عدد من أعضاء الحلف.

الناتو

ومن المقرر أن يتم، الاثنين، رفع علم السويد أمام مقر الحلف في بروكسل.

وانضمام السويد بعد انضمام فنلندا العام الماضي يعنى أن كل الدول الواقعة على بحر البلطيق باستثناء روسيا، أصبحت الآن أعضاء في الناتو.

وعلى الرغم من أن السويد وفنلندا قريبتان عسكريا من الولايات المتحدة بحكم انتمائهما إلى الاتحاد الأوروبي، فقد فضلتا تاريخيا الابتعاد عن التحالف العسكري الذي تشكل خلال الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفياتي.

وتساهم السويد في قوات حفظ السلام الدولية، إلا أنها لم تشهد حربا منذ نزاعها مع النرويج في 1814.

زعيم عصابة فى هايتى يهدد بحرب أهلية حال عدم استقالة رئيس الوزراء.. فيديو

تنزلق هاييتي نحو الفوضى مع استمرار موجات العنف ، بعد أن شهدت البلاد هروب أكثر من 3000 سجين من مختلف السجون وهجمات على مطار العاصمة بورت ، فضلا عن معارك بالأسلحة النارية بين الجيش والشرطة وقطاع الطرق ، هدد جيمي شيريزر، المعروف أيضًا باسم باربيكيو، وهو الآن زعيم حرب العصابات الذى يثير الجدل في البلاد، بحرب أهلية وإبادة جماعية حال عدم استقالة رئيس الوزراء.

وقال زعيم العصابة فى تصريحات للصحفيين  مهددا "إذا لم يستقبل رئيس الوزراء أرييل هنرى ، وإذا استمر المجتمع الدولى في دعمه، فإننا نتجه مباشرة إلى حرب أهلية ، الأمر الذى سيؤدى إلى الإبادة الجماعية".

وقال شيريزير: "نطلب من الشرطة الوطنية الهايتية والجيش تحمل مسؤوليتهما واعتقال أرييل هنري. مرة أخرى، السكان ليسوا أعداءنا؛ والجماعات المسلحة ليست عدونا. اعتقلوا آرييل هنري من أجل تحرير البلاد"، مضيفا "بهذه الأسلحة سنحرر البلاد وهذه الأسلحة ستغير البلاد".

ووفقا لصحيفة الباييس الإسبانية فإن تصريحات شيريزييه ليست مفاجئة. وفي عالم معقد من الجماعات الإجرامية التي تهيمن على أكثر من نصف العاصمة، وفقا للأمم المتحدة، تعد العصابة التي يقودها، عائلة وأصدقاء مجموعة التسعة، واحدا من أقوى العصابات في المنطقة.

رئيس العصابة فى هايتى
رئيس العصابة فى هايتى

وأوضحت الصحيفة أن الوضع يزداد سوءا تدريجيا في الدولة الكاريبية. كل الأزمات تتشابك،  وقُتل نحو 1200 شخص منذ بداية العام، بحسب الأمم المتحدة. يظهر وضع هنري الخاص مدى دراماتيكية الوضع، ففي الأسبوع الماضي، سافر رئيس الوزراء، الذي يتولى السلطة منذ اغتيال الرئيس جوفينيل مويز في يوليو 2021، إلى نيروبي لمحاولة إعطاء دفعة نهائية لاتفاقية التعاون مع حكومة كينيا، والتي ستتضمن إرسال 1000 ضابط شرطة إلى هايتي. وبدعم مالي من الولايات المتحدة وكندا،  ويبدو أن الاتفاق قد بدأ يؤتي ثماره أخيرا.

ولكن بعد ذلك بدأت معركة بورت الأخيرة. ولم يتضح أي العصابات من العشرات التي تتجول بحرية في العاصمة شاركت في الاعتداء على السجون؛ أو إذا كان شيريزييه هو الذي قاد الهجوم بنفسه. صحيح أنه تحمل اللوم فيما بعد، واحتل مرة أخرى مساحة زعيم حرب العصابات. ولم يتردد باربكيو في القول إن نيته كانت القبض على رئيس الشرطة الهايتية، فرانتز إلبه، بهدف نهائي هو الإطاحة بحكومة هنري.

وأوضحت الصحيفة أن عدم الاستقرار والفوضى التي تعم البلاد تجعل من الصعب التنبؤ بتطور الأحداث ، ونشرت صحيفة "ميامي هيرالد" هذه الأيام أن حكومة الولايات المتحدة ومنظمة الكاريبي، وهي منظمة الدول الكاريبية، تحاولان إجبار هنري على التنحي عن الحكومة، في محاولة لتوجيه مشاعر السخط المختلفة بين أجزاء المجتمع.

ووفقاً لأرقام الأمم المتحدة، تسيطر العصابات حالياً على 80% من مدينة بورت أو برنس.

هايتى العنف
هايتى تعانى من العنف

ومع ذلك، فإن العنف ليس جديدا على هذا الجانب من الجزيرة الصغيرة التي تشترك في أراضيها مع جمهورية الدومينيكان في البحر الكاريبي. منذ اغتيال الرئيس السابق جوفينيل مويز في عام 2021، تعرضت هايتي لموجات من الجريمة والاضطرابات. وقد بذل هنري جهودًا لاحتواء العنف، الذي يمثل أيضًا عائقًا كبيرًا أمام إجراء الانتخابات الحاسمة التي طال انتظارها، ولكن دون جدوى.

وأثبت تقرير للأمم المتحدة نُشر في يناير أنه في عام 2023 ارتفع عدد جرائم القتل المبلغ عنها في البلاد بنسبة 119.4% مقارنة بالعام السابق، وفي ذلك العام، بلغ عدد ضحايا جرائم القتل 4789 شخصًا، من بينهم 465 امرأة و93 فتى و48 فتاة، وتظهر بيانات الأمم المتحدة أنه في عام 2023 وحده، وقع 8081 شخصًا ضحايا لعنف العصابات، بما في ذلك الوفيات أو الإصابات أو عمليات الاختطاف.

زعيم كوريا الشمالية يتفقد قاعدة تدريب عسكرية بـ "بندقية"

نشرت وسائل إعلام كورية شمالية رسمية، الخميس، صورا للزعيم كيم كونج أون وهو يتفقد قاعدة تدريب عسكرية رئيسية حاملا بندقية، حيث حض جيشه على تكثيف تدريباته.

وأظهرت صور لوكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، كيم مرتديا سترة جلدية سوداء وحاملا بندقية، بينما يتحدث إلى جنود ويشرف على تدريبات إطلاق نار ويتفحص أسلحة.

كيم كونج اون
كيم كونج اون

وذكرت الوكالة، أن كيم طلب من جيشه خلال زيارته القاعدة الواقعة في المنطقة الغربية للبلاد، أن "يكثف بشكل مضطرد التدريبات الحربية الفعلية التي تهدف إلى تحسين قدراته القتالية بسرعة من أجل الاستعداد الكامل للحرب".

وتأتي زيارة كيم التفقدية في الوقت الذي تجري فيه سيول وواشنطن مناوراتهما العسكرية السنوية التي تحمل اسم "درع الحرية"، وتشمل تدريبات ميدانية وأخرى على اعتراض الصواريخ، إضافة إلى بعض المناورات بالذخيرة الحية.

ووصفت بيونج يانج التدريبات بأنها "متهورة"، وحذرت حلفاءها بأنهم سيدفعون "ثمنا باهظا".

وذكرت وكالة الأنباء المركزية، أن الجنود تعهدوا لكيم بـ"ولائهم القوى (...) في النضال المقدس من أجل أمن البلاد".

وتعتبر كوريا الشمالية أن هذه المناورات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بمثابة تدريب على غزو أراضيها، وقد أجرت تجارب عسكرية صاروخية في الماضي ردا عليها.

وقالت سول، إن جيشها مستعد تماما لأى استفزازات محتملة من كوريا الشمالية

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة