7 علامات توضح أنك في علاقة صداقة سامة.. "محتاجة إعادة نظر"

السبت، 27 أبريل 2024 10:00 م
7 علامات توضح أنك في علاقة صداقة سامة.. "محتاجة إعادة نظر" خلاف بين صديقتين - أرشيفية
كتبت شروق جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يمكن أن يحدث سوء الفهم والمشاجرات حتى بين أعز الأصدقاء، ولكن إذا كانت هذه العلاقات تجعلك تشعر بعدم الارتياح بشكل منتظم وتزعجك كثيرًا فربما حان الوقت للتفكير فيما إذا كنت بحاجة إلى الاستمرار فيها أم لا، لذلك تعرف على علامات الصداقات السامة وفقاً لموقع "brightside".

- يجعلك تتنافس مع أصدقائه الآخرين

من علامات الصداقة السامة أن يضعك صديقك دائمًا موضع مقارنة، كأن يخبرك صديقك دائماً بمدى اهتمام أصدقائه الآخرين أكثر منك وكيف أنهم قضوا وقتاً ممتعاً معاً مما يجعلك تشعر بالغيرة والملل.

- غير مهتم بمشاكلك

من علامات العلاقة السامة أن تلاحظ أن صديقك شغوف بإخبارك بأخباره ولكن بمجرد أن تحاول أن تقول شيئاً عن نفسك تصله رسالة عاجلة للرد عليها أو يجد سبباً آخر لعدم الاستماع إليك.

- ينتقدك بشكل متعالي لكنه لا يتقبل انتقادك

الصدق في العلاقات مهم جداً وقد يكون النقد البناء مفيداً إلى حد ما، لكن الصديق السام لا يحفظ مشاعرك عندما يقول أنك بحاجة للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أو للحصول على قصة شعر أفضل، هدفه ليس إخبارك بالحقيقة بل إذلالك، لكن هذا الصديق يمكن أن يصبح ساخطاً حقاً إذا حاولت أن تفعل الشيء نفسه.

- تبادر بالتواصل

من علامات العلاقة السامة أن تلاحظ أنه لا يبدو أنه مهتم بالتواصل معك ولا يساهم في تقوية العلاقة، ويمكن أن تكون المشكلة المعاكسة عندما يكون صديقك متشبثاً جداً ويتطلب كل وقتك وهو أمر ليس جيداً أيضاً.

- يعتقد أنك بحاجة إلى التغيير

إذا تشاجرت يعتقد صديقك أنك أنت المخطئ دائماً، وأنك يمكن أن تكون أكثر ليونة أو أقل اندفاعا، أو أي شيء آخر، لكنه من ناحية أخرى دائماً على حق أو مبرر في سلوكه مهما كان الأمر.

- تخشى تقلباته

إن التناقض وعدم القدرة على التنبؤ بسلوك صديقك يفاجئك دائماً، بالأمس أجريت محادثة لطيفة عبر الهاتف واليوم يتجاهلك وتستمر في سؤال نفسك عن الخطأ الذي ارتكبته. هذه علامة مهمة جدًا على أن العلاقة سامة.

-حذر دائمًا بشأن قول شيء خاطئ

إذا كان صديقك غالبًا ما يشعر بالإهانة والغضب منك ويسيء فهمك مما يجعلك تشعر دائماً بالتوتر في حضوره وتخشى أن تقول شيئًا خاطئًا، فهذه علامة على العلاقة السامة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة