نزار قباني يكتب والقيصر يغني.. في ذكرى وفاته

الثلاثاء، 30 أبريل 2024 02:00 م
نزار قباني يكتب والقيصر يغني.. في ذكرى وفاته نزار قباني وكاظم الساهر
كتب محمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحل اليوم ذكرى رحيل الشاعر الكبير نزار قباني، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 30 أبريل 1998، تاركًا إرثًا كبيرًا من الدواوين التي حفرت اسمه عميقًا في الذاكرة، حيث انتشر شعره على نطاق واسع بسبب تميزه بالجرأة وخوض غمار الرومانسية والسياسية.


كتب نزار قباني عشرات القصائد التي تم غناؤها بعد ذلك من قبل مجموعة من أكبر الفنانين العرب، وعلى سبيل الذكر قصيدتي "أصبح عندي الآن بندقية" و"رسالة عاجلة إليك" اللذان غنتهم سيدة الغناء العربي "أم كلثوم"، بالإضافة إلى قصيدتين آخرين غناهم العندليب الأسمر عبد الحليم الحافظ وهما "رسالة من تحت الماء – قارئة الفنجان"، بالإضافة إلى قصائد أخرى غناها نجاة الصغيرة وفايزة أحمد وفيروز ومحمد عبده وماجدة الرومي وطلال مداح وغيرهم.


وللقيصر كاظم الساهر النصيب الأكبر من التعاون واللقاءات المتنوعة مع نزار قباني حيث غنى الأول مجموعة كبيرة من قصائد الأخير التي مازالت منتشرة إلى يومنا هذا ومن بينهم " إني خيّرتك فاختاري - زيديني عشقًا -  مدرسةُ الحُب -  إلا أنتِ - قولي أحبك - أكرهها - أشهد ألا امرأة إلا أنت - يحافية القدمين - تقولين الهوى - الرسمُ بالكلمات - كبري عقلك - اجلس في المقهى - الحب المستحيل - يدكِ - وإنّي أحبّ - مع بغدادية - صباحك سكر - حبيبتي والمطر - حبيبتي - تحركي خطوة - ممنوعة أنتي -  يوميات رجل مهزوم - التحديات - أتحبني - أحبّيني بلا عقد - الأنسان دويتو مع لطيفه -  إلى تلميذه - بريد بيروت - كل عام وأنت حبيبتي - لو لم تكوني انتي في حياتي - فاكهة الحب - دلع النساء – تحركي" بالإضافة إلى مجموعة من القصائد الأخرى التي غناها كاظم الساهر.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة