تتذكرون معى "حبيبتى.. من تكون؟ رائعة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وآخر ما تغنى به منذ ما يقرب من أربعين عامًا مضت، فكانت وداعه الأخير الذى سطره فى "أوتجراف" عشاق هذه الحقبة النابضة بثراء القلوب والسرائر، وعلى أنغامها المتهدجة ووداع "حليم" الدافئ تمايل أمام أعينى ذلك التساؤل الحائر.