وسهم لومك فى الاتجاه الخاطئ، لا تصوبه إلى صدر «حمو بيكا»، ولا تضرب به رأس «مجدى شطة»، بل أعد توجيهه نحو صدور من خلقوا مساحات الفراغ، وعقول من جعلوا للمنتج الرخيص سعرا، ومن دفعوا توافه السوشيال ميديا والشوارع إلى منصة النجوم والأبطال.
لا يوجد المزيد من البيانات.