منذ بدأت الحرب غير العادلة واللاإنسانية على قطاع غزة حذرت القيادة السياسية المصرية في كل المحافل المحلية والدولية، من خطورة امتداد لهيبها لتنال الجميع إقليمياً ودولياً، وأكد رئيس الجمهورية السيد عبد الفتاح السيسي
التربية سلاح تنمية وتقدم الأمم والشعوب دون مواربة؛ فبها تصنع الرجال الذين يحملون على عاتقهم إحداث تغييرات من شأنها تسهم فى إعمار الأرض بآليات مختلفة.
عندما نتذوق مفردات جمال البيئة التي نعيش فيها حينما نمارس أنشطة نوعية متعددة سواء كانت سلوكية أو معرفية، حياتية أو عملية؛ فإنه من الطبيعي أن نبدي آراء فردية أو تشاركية عما نشاهد ونرى ونرصد.
قال تعالى في كتابه العزيز (لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ). (التين: 4)؛ ففي الأرض خيرات وثروات حثت الطبيعية الإنسانية بجمال رقيها وأخلاقها التي أوجدها الله عليها أن تتعاون وتتضافر في استغلال واستثمار تلك الثروات
تهتم هندسة العلاقات الإنسانية ببناء وتطوير وتحسين ورقي العلاقات فيما بين الأفراد؛ حيث تشمل صورة العلاقات العائلية، والاجتماعية، والعاطفية.
نشهد حقبةً زمنيةً غير مسبوقةٍ فى رعاية وبناء الإنسان من قبل الدولة المصرية الحبيبة والعريقة، من حيث الاحترام والتقدير لثروته البشرية وحبٍ جارفٍ لأبناء الوطن الكرام.
يُعد الأمن الفكرى السياج الذى يحمى المجتمع، ويحقق مصالح الأفراد والجماعات فيه، بحيث يصبح المجتمع آمن على نسقه القيمى، ومبادئه، ومعتقده، وأمواله وأعراضه، ويستمتع أفراده بعقولهم
تسير الدولة المصرية من خلال رؤيتها الطموحة نحو تحقيق نموٍ اقتصاديٍ مصريٍ قائمٍ على العلم والمعرفة والابتكار؛ كي تستطيع الدولة توفير فرص عملٍ عبر أسواقٍ محليةٍ مفتوحةٍ.
يركز الأمن القومي المصري في بُعْدِهِ البيئي على حماية وتوفير استدامة الموارد البيئية، والحفاظ على التوازن البيئي، وتواجه الدولة المصرية تحدياتٍ بيئيةٍ عديدةً تؤثر على أمنها القومي البيئي، مثل ندرة المياه والتصحر
إن قيام النهضة في البلاد تقوم على الاهتمام المباشر بتنمية كافة القطاعات الثقافية والاجتماعية والتعليمية والعلمية والاقتصادية والسياسية والعسكرية والبيئية والتكنولوجية
الدولة المصرية العظيمة تمتلك من الطاقات البشرية ما تستطيع أن تصنع المستحيل، ومن ثم فطنت قيادتنا السياسية قيمة هذا المورد الذي لا ينضب، ودشنت مشروعات الدولة القومية
تسعى التربية السياسية إلى إعداد المواطن الصالح الذي يتحلى بالقيم المجتمعية النبيلة التي تحثه دومًا على العطاء والمشاركة والتفاعل مع سائر القضايا التي يمر بها المجتمع.
عبر الشعب عن إرادته الحرة بكل الصور؛ حيث دعى أطياف الشعب قيادة الدولة المصرية للترشح، وأيده ودعمه، وانتخبه في مشهد غير مسبوق وصورة مبهرة أشارت إلى حسن التنظيم وبفاعلية وحيوية منقطعة النظير
مرت فترة الدعاية الانتخابية بهدوء ولم يتم خلالها رصد أي مخالفات بما يشير إلى أن القائمين على الحملات الانتخابية الأربعة لديهم وعي تام لتحمل المسئولية.
تقتضي المهنية الإعلامية في صورتها الصحيحة أن تسهم في دعم المسيرة القوية للوطن، نحو التنمية الشاملة المستدامة في شتى المجالات على المستوى المحلي والعالمي، كما تعمل على توالد للأفكار التي تعد قاطرة النهضة المنشودة بالدولة،
تُعد المرأة داعماً أساسياً وشريكًا فاعلًا في التنمية المستدامة بالدولة المصرية دون أدنى شك؛ حيث تشكل نصف الطاقة المجتمعية الفاعلة؛ لذا يصعب أن تحقق الدولة تقدمها ورقيها وازدهارها ونهضتها دون الدور النسائي الداعم.
الاصطفاف والوحدة لا يقصد منهما التماثل أو غياب التنوع، بل العكس فوجود التنوع مع تعظيم الشعور بالوحدة الوطنية والولاء والمواطنة يسمح بتقدير وجهات النظر
يصعب على الدول الديمقراطية أن تمارس السياسة المنتجة في أراضيها مع شركاء العالم بعيدًا عن المُناخ الانتخابي الذي يساهم بشكلٍ إيجابيٍ وسلميٍ في تداول السلطة وفق ما يمتلكه الأفراد المنتخبين لتولي أمر السلطة
يشهد العالم والمنطقة صراعاتٍ عسكريةٍ متواليةٍ تؤدي حتمًا لضعف الاستقرار على كافة المستويات السياسية والاجتماعية والثقافية والصحية والعسكرية والاقتصادية والبيئية
دوماً ما يوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي في لقاءاته كلمة تحمل في طياتها رسائل ومعان ودلائل متعددة؛ فنشعر بعدها بالاطمئنان وأننا بخير حال، ونتدافع نحو العمل والإنتاج والتنمية ونخرج من حالة الخمول لحالة النشاط