أغرب إجابات الطلاب في الامتحانات.. بين الفكاهة وقلة الحيلة

الأربعاء، 17 يناير 2024 04:00 م
أغرب إجابات الطلاب في الامتحانات.. بين الفكاهة وقلة الحيلة ورقة إجابة منتشرة على السوشيال ميديا
إيمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعبر بعض الطلاب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي عما بداخلهم من أفكار أو يبررون سلوكيات قاموا بها، لذا شاهدنا خلال السنوات الماضية بعض منشورات لطلاب انتهوا من إجراء الامتحانات، وأجابوا ببعض الإجابات التى اتسمت بالغرابة فى الكثير من الأحيان والتى نستعرضها فى هذا التقرير.

 قالت هاجر أحمد علي، والتى تذكرت إجاباتها فى إحدى المواد الدراسية، خلال حديثها لـ "اليوم السابع":"  الامتحان كان عبارة عن المنهج كله، أنا كنت بحل تمام لكن اكتفيت بسؤالين فقط وكتبت للدكتور" أنا عارفة الباقي بس تعبت يادكتور مش قادرة أكمل" هو أكيد هيفهم ويديني درجاتي .

 فيما قالت أسماء عماره:" الدكتور كان متفق معانا على أن فيه باب ملغي من الكتاب، لكن الحقيقة اكتشفنا أن الامتحان كله جاي من الباب الملغي أصلاً" فكانت الإجابات بتاعت كل الدفعة :" يادكتور أنت نسيت أن ده ملغي، تقريبا كلنا كتبنا أسامينا ومشينا،  يمكن اللي مصبرنا أن معانا درجات العملي كلها  فممكن نعدي" .

ووصف أحمد شعوره قائلاً:" أنا كنت فاكر أني هعرف أحل لكن دخلت اللجنة، لقيت أن في اغنية معينة مسيطرة على دماغي مش فاكر أي حاجة ألا هي، ففكرت أكتب الأغنية باللغة العربية ".

 وقالت إيمان:"  كررت الإجابات في كل الأسئلة، لأن الامتحان كان عبارة عن المنهج كله ويمكن بعض الأسئلة كانت خارج المنهج، ففكرت قبل أمشي أكرر  الإجابات  في كل الأسئلة  ".

وشاهدنا عدة صور منتشرة على "السوشيال ميديا"، لعدة إجابات غربية بمختلف أنحاء الوطن العربى، وتعكس ما بداخل الطلاب من عدم فهمهم للموقف أو للأسئلة، فيما كانت هناك أسئلة مثل :" أوجد س فقام أحد الطلاب بالتخطيط على س"، و أجاب طالب آخر على السؤال برسم تسجيل صوتى فيشبه الخاصة بالواتس آب أو الفيس بوك".

وصورة انتشرت لسؤال آخر، كان عن ما معني الشجاعة فأجاب الطالب أن الشجاعة أن نترك الورقة فارغة والسلام عليكم ورحمة الله.

أغرب اجابات
أغرب اجابات

 

ورقة امتحانات
ورقة امتحانات

 

اغرب اجابات
اغرب اجابات

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة