كان رجلا ميسور الحال، ولديه ابن أفسده تدليل أمه له، فحزن الأب لحال ولده، فطلب منه أن يجد عملًا يتكسب منه ويأتى إليه بما يكسبه.
أطفال اليوم هم رجال الغد، وقادة المستقبل، فكان لا بد من الاهتمام بهم، تربية وتنشئة، ولذلك أولت الشريعة الإسلامية الاهتمام البالغ بتربية الأطفال، لتكوين جيل مستقيم فكريا ودينيا وقادر على تحمل المسؤولية
بين حين وآخر تُثار شبهة قديمة حديثة مفادها أن المرأة مظلومة مهضومة الحق، وبخاصة حين جعل الإسلام القوامة للرجل دون المرأة كما فى قوله تعالى: «الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ». النساء «34»
يُحزننى كثيرًا أن أجد كثيرًا من الناس اليوم منصرفين عن التحدث بلغتهم العربية الجميلة إلى غيرها من اللغات الأجنبية مع التأكيد على أهميتها أيضًا، لكن ليس على حساب لغتهم الأصلية، بل العجيب