ما يحدث الآن ليس مصادفة على الإطلاق، منظمات حقوقية عالمية تكذب وتدعي وتغالط المنطق في بياناتها وتقاريرها مثل منظمة هيومان رايتس ووتش
لا يوجد المزيد من البيانات.