التعليم، قضية أمن قومى، ومعيار جوهرى لتقدم وازدهار الأمم، وللأسف كانت قضية التعليم طوال عقود طويلة، بعيدة كل البعد عن فقه أولويات الدولة، فتراجع وسيطر عليه الروتين.
لا يوجد المزيد من البيانات.