لا أظن فالظن لا يُغنى من الحق شيئا، بل أثق تماما أن دائرة الطلاق تتسع يوما بعد الآخر، وإن لم تصيبك فى نفسك ودائرة أهلك، فأصابتك فى دائرة أصحابك ومعارفك وأحبابك
لا يوجد المزيد من البيانات.