تمسك روسيا بتنفيذ الشروط أولا يعكس أن لدى بوتين أريحية كبيرة، أما القلق والاضطراب تجده في الإلحاح الأممى والغربى للعودة للاتفاقية ما يعنى أن بدلا من أن روسيا هي من تحتاج إلى مساعدة الآخرين لتصدير حبوبها الأخرون هم من يحتاجون إليها ولى حبوبها.
لا يوجد المزيد من البيانات.