مؤكد أن الإعلام بات من أخطر أسلحة المعارك، وخطورته تزداد فى ظل الصراعات والنزاعات، والمتتبع لما يحدث الآن من عدوان على شعب فلسطين الأعزل الذى يتعرض للاحتلال منذ 1948
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مشروع ليالى مصر يحقق العدالة الفنية في مختلف محافظات الجمهورية، وبمثابة بوابة فنيّة تروّج للسياحة الداخلية والخارجية، مشيرا إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تبذل مجهودات مضنية فى استعادة الريادة للفن المصرى..
أكد الكاتب الصحفي أحمد التايب أن الدولة المصرية وظفت ثقلها السياسي والاستراتيجي لدعم القضية الفلسطينية، ليس منذ الأزمة الراهنة وإنما طيلة الصراع الممتد منذ 1948،
الأول من مايو من كل عام يوم ولا كل الأيام ينتظره العمال بفارغ الصبر، حيث الاحتفال بإنجازاتهم وبما تقدمه سواعدهم من عطاء وبناء، فلما لا وقد باتوا أيقونة الجمهورية الجديدة
ما يحدث الآن يؤكد خسارة نتنياهو قادمة لا مُحالة في ظل تزايد حدة الانقسامات الداخلية في إسرائيل واستقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية والحديث عن استقالات أخرى قريبا، وتصاعد حدة التظاهرات في الشارع الإسرائيلي والانتقال من مستوى المطالبة بصفقة المحتجزين إلى إسقاط حكومة نتنياهو
مؤكد أن إطلاق الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية حملة "أخلاقنا الجميلة " يساهم بقوة في التأكيد على القيم الإنسانية والدينية والأخلاقية ويعمل على تعزيز تربية أجيال جديدة على القيم والعادات والتقاليد المصرية الأصيلة
لمن لا يعرف الإنترنت المُظلم أو - الويب المظلم - أو – الدارك ويب - هو جزء من الإنترنت يتيح للمستخدمين إخفاء هويتهم وموقعهم الجغرافي عن بعضهم بعضًا وعن هيئات إنفاذ القانون ما يجعل من الصعب تتبع الأنشطة على شبكاته وتنتشر عليه الممارسات غير القانونية..
بارقة أمل تلوح في الأفق نحو تخفيض أسعار السلع الأساسية وحدوث انفراجة اقتصادية، وهنا تأتى حتمية تحلى الجميع –"أفراد – مؤسسات – تجار – حكومة" بالوعى والإيجابية والمسئولية،
علينا أن لا نعول كثيرا على الولايات المتحدة ولا على تصريحاتها البراقة والمراوغة، فبات الكل يُدرك أن سياستها قائمة على إدارة الصراع وليس إنهاؤه والاستثمار في الأزمات، وأنها ثبتت بالفعل أنها صديق دائماً ما يخون
في إطار التصعيد بين إسرائيل وإيران الراهن،
لا شك أن القوة الناعمة أحد أسلحة الدول في معركة التنوير والوعى في ظل حروب الجيل الرابع التي تستهدف العقول، وتعمل على نشر الفوضى، ونشر الشائعات من أجل التسطيح وإثارة القلق في المجتمعات
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الدولة المصرية منذ 2014 شهدة طفرة غير مسبوقة في التحول نحو تحقيق تنمية مستدامة على كافة الأصعدة رغم التحديات والتهديدات داخليا وخارجيا،
مؤكد أن تنصيب الرئيس السيسى لولاية رئاسية ثالثة علامة فارقة في تاريخ الدولة المصرية، ونقلة نوعية نحو استكمال المشروع الوطنى لبناء الدولة المصرية الحديثة التي بدأ منذ 2014 بعد النجاح في استرداد عافية الدولة،
عودة الدراما التاريخية المصرية للشاشة من جديد إنجاز مهم وخطوة نحو المسار الصحيح، فمن المؤكد أن للدراما التاريخية فوائد ومكاسب متعددة، وباتت ضرورة لمساهمتها في بناء الصورة الذهنية للمجتمعات،
لاينكر أحد أن سياسة مصر الخارجية شهدت طفرة ونقلة نوعية منذ 2014، وباتت تواكب كافة الأحداث والتغيرات الإقليمية والدولية رغم كثرة التحديات والتهديدات الخارجية أو الداخلية،
فى ظل ظروف عالمية واقتصادية صعبة جراء ما يحدث من تعقيدات فى المشهد الدولى وارتفاعات فى موجة التضخم العالمية، وتداعيات ذلك على اقتصاديات الدول
أمام ماكرون فرصة تاريخية لإعادة فرنسا إلى مكانتها الاعتبارية العالمية، خاصة أن باريس كانت تتميز بتبني مواقف مؤيدة للقانون الدولى ومدافعة عمن لا صوت لهم، ولإثبات أن باريس لا تدور في فلك الولايات المتحدة بالتبعية العمياء..
في ظل تفاقم الأوضاع في غزة على كل الأصعدة تأتى الزيارة الثانية لـ "جوتيريش" الأمين العام للأمم المتحدة لمعبر رفح المصرى أمس السبت، لتحمل عدة رسائل سياسية وإنسانية،
ونحن فى رمضان الشهر الفضيل الذى يدعو إلى البر والإحسان وصلة الرحم والإحساس بمعاناة الآخرين، وفى ظل ما نعيشه الآن من ارتفاع سقف الطموحات والارتباط بالحياة الافتراضية
نتحدث كثيرا عن أهمية القوة الناعمة للدول في صياغة أفكارها وفى الترويج لثقافتها وفنونها ولعرض مقدراتتها وللإعلان عن نفسها، ومصر امتازت بامتلاك هذا السلاح في الخمسينات والسيتنيات في منطقة الشرق الأوسط فأصبحت المؤثرة دائمًا،