أفكار متطرفة وجماعات متشددة، تلصق نفسها باسم الإسلام والإسلام منها برىء، وتشوه بممارساتها صورته، ما أظهر الحاجة لدى المؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف لضرورة الرد على تلك الحجج التى يسوقها أرباب الفكر المتطرف.
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وفدًا من القيادات الدينية والسياسية والإعلامية الغينية، يرافقه الدكتور جمال أبو السرور، رئيس المركز الدولي للدراسات والبحوث السكانية.