أفكار متطرفة وجماعات متشددة، تلصق نفسها باسم الإسلام والإسلام منها برىء، وتشوه بممارساتها صورته، ما أظهر الحاجة لدى المؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف لضرورة الرد على تلك الحجج
أصر عام 2016 ألا تنطوى صفحاته إلا وقد ترك فى قلوبنا ألما ووجعا، بعد أن غدر الإرهاب بأرواح الأبرياء فى الكنيسة البطرسية، ولم يمض فى مسيرته نحو الفناء قبل أن يكتب لمصر قدرتها على دحض الإرهاب.