من حقنا أن نتساءل بعد هذا الكم من النرجسية والتعالى الذى سمعناه فى تسريبات البرادعى فى الفترة من يناير وحتى مارس 2011، على كل النخب المصرية من أقصى يمينها لأقصى يسارها
لا يوجد المزيد من البيانات.