وأضاف: "مع وجود السلالة الجديدة ووتيرة النمو السريعة، ليس هذا الوقت المناسب للتعرف على الفروق الدقيقة في رد فعلنا. يجب أن نضغط من أجل التوقف عن التعامل مع الأخرين والحركة بشكل عام في عموم البلاد".


وأكد :"لن يُسمح للأشخاص بزيارة بعضهم البعض في المنازل أو الحدائق الخاصة إلا إذا كانوا يقومون بتقديم الرعاية الصحية للأطفال أو كبار السن أو الضعفاء أو يشكلون جزءًا من الدعم ، كما سيتم إغلاق المحلات والصالات الرياضية غير الضرورية".


كما حذر مارتن من أن الأشهر المقبلة ستكون "صعبة للغاية على الجميع" لكن نهاية القيود باتت وشيكة.


وقال رئيس الوزراء: "لأول مرة منذ أن وصل هذا المرض المروع إلى شواطئنا لدينا بالفعل نهاية تلوح في الأفق، وآلاف اللقاحات تصل هنا أسبوعياً وبحلول نهاية شهر يناير ، اثق من أن عشرات الآلاف من مواطنينا الأكثر ضعفاً وعاملي الرعاية الصحية لدينا سيتم تطعيمهم".