منصة التجارة فى آسيا الوسطى.. انطلاق منتدى طشقند الدولى الثانى للاستثمار

الخميس، 27 أبريل 2023 05:00 ص
منصة التجارة فى آسيا الوسطى.. انطلاق منتدى طشقند الدولى الثانى للاستثمار رئيس أوزباكستان شوكت ميرضائيف
رسالة طشقند - رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رباب-فتحى
 

ينطلق صباح اليوم منتدى طشقند الدولي الثاني للاستثمار (ТIIF-2023) تحت رعاية رئيس أوزبكستان، شوكت ميرضائيف ويستمر لمدة يومين فى قاعة المؤتمرات بالعاصمة طشقند.

 

ويشارك وفد من رجال الأعمال المصريين فى المنتدى فى إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين وبحث سبل تعزيز الاستثمارات.

 

وشارك في نسخة المنتدى الأولى أكثر من ألفي مشارك من كبار المستثمرين والضيوف المميزين من 56 دولة حول العالم، حيث كان حدثا تجاريا واسع النطاق.

 

وخلال المنتدى هذا العام، انضم المزيد من المشاركين إلى الجلسة عامة ، وأكثر من 30 اجتماع مناقشة للخبراء ، بما في ذلك جلسات النقاش والموائد المستديرة والمفاوضات بين الشركات ، وكلها مصممة لتعكس إمكانات الاستثمار في أوزبكستان وآسيا الوسطى ككل.

 

ويعد منتدى طشقند الدولي للاستثمار منصة حوار رئيسية لمنطقة آسيا الوسطى بأكملها ، مما يسمح بتقديم إمكانات الاستثمار في أوزبكستان لمجتمعات الاستثمار والأعمال الدولية.

اعلام الدول المشاركة بمنتدى طشقند
اعلام الدول المشاركة بمنتدى طشقند

 

الجلسة الافتتاحية لمنتدى طشقند
الجلسة الافتتاحية لمنتدى طشقند

 

ووفقا لبيان من الحكومة الأوزبكية، يهدف المنتدى إلى جذب قادة الاستثمار الأجنبي والمؤسسات المالية والاقتصادية والشركات المهتمة بالاندماج في سوق النمو الديناميكي لأوزبكستان.

 

ويوفر منتدى طشقند الدولي للاستثمار فرصة لاستكشاف التطورات الجديدة في بيئة الأعمال في البلاد والمساعدة في تشكيل والمشاركة بنشاط في تطوير الجيل القادم من رواد الأعمال في أوزبكستان.

 

كما يعد منصة لتحديد وتنفيذ مشاريع محددة تستفيد من البنية التحتية اللوجستية الضخمة الناشئة عن المبادرات الإقليمية ، بما في ذلك مشاريع البنية التحتية لطرق التجارة الأوروبية الآسيوية. واكتساب فهم شامل لبرنامج التحرير الاقتصادي للحكومة. وتعميق فهم مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الرئيسية وإجراءات الخصخصة. وتسهيل التواصل مع رجال الأعمال والتمويل والقيادة الحكومية في الدولة والمنطقة المجاورة.

ويعد المنتدى بمثابة ملتقى للوصول إلى أسواق آسيا الوسطى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة